شركة تراس، الشركة الرائدة في مجال المقاولات والإنشاءات المعمارية، تعلن عن مشروع مدرسة أهلية مميزة في المدينة المنورة. يتمتع هذا المشروع بموقع متميز وسط المدينة، ويتضمن مساحة بناء تبلغ 17000 متر مربع، مع طاقة استيعابية تصل إلى 1800 طالب وطالبة.

تمتاز المدرسة بتصميم معماري حديث وعصري ومميز، يجمع بين الوظائف العملية والجمالية. تم تصميم المدرسة لتوفير بيئة تعليمية مثالية تلبي احتياجات الطلاب والطالبات وتشجع على الابتكار والتعلم النشط.

وفقًا للمتحدث باسم شركة تراس، فإن هذا المشروع يعكس التزام الشركة بتقديم الجودة والتميز في جميع مشاريعها، وبخاصة في مجال التعليم الذي يعتبر من أهم القطاعات في تطوير المجتمع.

من المتوقع أن يكون افتتاح المدرسة مرحلة مهمة في تطوير قطاع التعليم بالمدينة المنورة، وستسهم في توفير بيئة تعليمية محفزة ومتطورة للطلاب والطالبات.

شركة تراس، الشركة الرائدة في مجال المقاولات والإنشاءات المعمارية، تعلن عن مشروع مدرسة أهلية مميزة في المدينة المنورة. يتمتع هذا المشروع بموقع متميز وسط المدينة، ويتضمن مساحة بناء تبلغ 17000 متر مربع، مع طاقة استيعابية تصل إلى 1800 طالب وطالبة.

تمتاز المدرسة بتصميم معماري حديث وعصري ومميز، يجمع بين الوظائف العملية والجمالية. تم تصميم المدرسة لتوفير بيئة تعليمية مثالية تلبي احتياجات الطلاب والطالبات وتشجع على الابتكار والتعلم النشط.

وفقًا للمتحدث باسم شركة تراس، فإن هذا المشروع يعكس التزام الشركة بتقديم الجودة والتميز في جميع مشاريعها، وبخاصة في مجال التعليم الذي يعتبر من أهم القطاعات في تطوير المجتمع.

من المتوقع أن يكون افتتاح المدرسة مرحلة مهمة في تطوير قطاع التعليم بالمدينة المنورة، وستسهم في توفير بيئة تعليمية محفزة ومتطورة للطلاب والطالبات.

شركة تراس، الشركة الرائدة في مجال المقاولات والإنشاءات المعمارية، تعلن عن مشروع مدرسة أهلية مميزة في المدينة المنورة. يتمتع هذا المشروع بموقع متميز وسط المدينة، ويتضمن مساحة بناء تبلغ 17000 متر مربع، مع طاقة استيعابية تصل إلى 1800 طالب وطالبة.

تمتاز المدرسة بتصميم معماري حديث وعصري ومميز، يجمع بين الوظائف العملية والجمالية. تم تصميم المدرسة لتوفير بيئة تعليمية مثالية تلبي احتياجات الطلاب والطالبات وتشجع على الابتكار والتعلم النشط.

وفقًا للمتحدث باسم شركة تراس، فإن هذا المشروع يعكس التزام الشركة بتقديم الجودة والتميز في جميع مشاريعها، وبخاصة في مجال التعليم الذي يعتبر من أهم القطاعات في تطوير المجتمع.

من المتوقع أن يكون افتتاح المدرسة مرحلة مهمة في تطوير قطاع التعليم بالمدينة المنورة، وستسهم في توفير بيئة تعليمية محفزة ومتطورة للطلاب والطالبات.